دموع الوجد
سكونٌ ...... أَلَمَ بالمكان
وصمتُ ... وبَدَأَتْ دموع الوجد مني تسيل ،،
.
عاهدته يوماً..وعاهدني
ووثقت به .... وكان عهدي معه عليه دليل ،،
..
وبالموعد المضروب معه
كانت صدمتي حيث كان فرحُهُ وكان يميل ،،
...
فعدت أدراجي ..تبكي
خطوتي ..وجرحي ينزف على يدي خليلي ،،
....
أتراه..قد عشق الجديد
وباعني ... أم أنهُ المغصوب وما بيدهِ حِيَل ،،
.....
أتراه..كان يلهو بالفؤاد
متسلياً .. أم أنه طَمعٌ بمن معه المال جليل ،،
......
أتُراهُ..أم تُراهُ....ضَلَتْ
طريقي خُطايا وتاه فكري ..فخطبي جليل ،،
أغلقت أبواب الفؤاد وبت
معتكفاً..وما عرفَ الحبُ بعدُه للقلب سبيل ،،
فايز أهل
١٩-١٠-٢٠٢٠